رأيت موظفين لبنانيين يعملون على أساس عقود مؤقتة تُجدد على مدى سنين أحياناً بدون أن يتم تثبيت الموظف. ويعطي ذلك تلقائياً الحرية للألمان بأن يرفضوا تجديد عقد الموظف اللبناني حينما يشاؤون من دون إعطائه أي تبرير. وبعض الألمان كان يستغل هذا الظرف لمعاملة الموظفين اللبنانيين غير المثبتين كما يحلو لهم
إبتعاد الألماني عن رشده: شهادات من داخل السفارة
"
"
في مناسبة العيد الثلاثين لسقوط جدار برلين، ينوه وزير الخارجية الألماني هايكو ماس في صحيفة "لو موند" بقدرات الأوروبيين على "فرض احترام قيمنا ومصالحنا في عالم تزداد فيه السلطوية".
- مهداة إلى ذكرى عبدالله ع. الذي لم تذهب تضحياته سدى.
Related Posts
ناشط سياسي وحقوقي